بحـث
المواضيع الأخيرة
امريكا والأزمة الأقتصاديه
+2
amf706
laila esmail
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
امريكا والأزمة الأقتصاديه
أزمة اقتصادية أمريكية متوقعة وإخفاقات جديدة لإدارة أوباما في تجاوزها
جاء إعلان وزير الاقتصاد الأرجنتيني أمادو بودو عن أن اتحاد دول أميركا الجنوبية اوناسور يدرس حاليا إمكانية إنشاء صندوق يهدف إلى التصدي لأزمة مالية دولية محتملة في القارة تأكيدا على مدى تحسب دول العالم وقلقها من تداعيات أزمة الديون الأمريكية وآثارها على الاقتصاد العالمي وذلك في وقت تلقت فيه المحاولات المستميتة التي تقوم بها الإدارة الأمريكية للخروج من أزمة الاقتصاد الأمريكي ضربة جديدة تمثلت في الإعلان عن أن جزءا من قانون الضمان الصحي الذي تقدم به الرئيس الأمريكي باراك أوباما يتعارض مع الدستور.
فعلى الرغم من أن دول أميركا اللاتينية لم تتأثر حتى الآن بالأزمة التي تواجهها الولايات المتحدة وأوروبا حاليا إلا أنها تخشى أن تواجه انعكاسات لها مثل تراجع قدرتها التنافسية مع الارتفاع السريع لعملاتها مقابل الدولار الأمر الذي دفعها إلى إنشاء هذا الصندوق كرديف لصندوق الاحتياط الأميركي اللاتيني الذي أنشىء عام1978 ويضم بوليفيا وكولومبيا وكوستاريكا والإكوادور والبيرو وأوروغواي وفنزويلا وينتظر ان يضم البرازيل والأرجنتين ليصبح أكثر فاعلية.
ويأتي هذا التطور ليكرس ما شهدته العلاقات الأمريكية اللاتينية في الآونة الأخيرة من ركود واضح نشأ عن تضافر عدة عوامل مع بعضها البعض لتفرز الواقع الراهن وذلك في وقت أصبحت واشنطن تتحسب فيه لخطورة ذلك الركود على الاقتصاد الأمريكي الذي يعول بشكل كبير على القارة اللاتينية ولاسيما البرازيل التي تعد أكبر وأكثر الدول تأثيرا في القارة.
وفي مقابل ذلك تتواصل محاولات الإدارة الأمريكية المستميتة للخروج من الأزمة التي يعاني منها الاقتصاد الأمريكي وفي هذا السياق ناقش أوباما مع رؤساء الشركات الأمريكية الكبرى مشاركة القطاع الخاص في الالتزام بتحسين الاقتصاد وذلك في إطار محاولاته الشاقة لإنعاش اقتصاد بلاده التي منيت بضربة جديدة مع إعلان محكمة استئناف في ولاية جورجيا أن جزءا من القانون الجديد حول الضمان الصحي الذي تقدم به اوباما يتعارض مع الدستور الأمر الذي يوجه ضربة قاسية لواحد من الإصلاحات الأساسية في أمريكا.
كما أظهر مسح أجرته تومسون رويترز وجامعة ميتشيغن أن معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ ايار 1980 في أوائل آب الجاري وذلك بسبب تضافر المخاوف من تعثر انتعاش الاقتصاد مع القنوط من سياسات الحكومة الأمريكية حيث أشارت القراءة الأولية إلى أن الموءشر العام لمعنويات المستهلكين سجل 9ر54 نقطة انخفاضا من 7ر63 في تموز الماضي.
وفي هذا الإطار أكد مدير المسح ريتشارد كيرتن أنه لم يحدث قط في تاريخ المسوحات ان ذكر مثل هذا العدد الكبير من المستهلكين بشكل تلقائي الجوانب السلبية لدور الحكومة الأمريكية في حين اعتبر ثلثا المستهلكين ان الاقتصاد تدهور مؤخرا حيث توقع واحد فقط من بين كل خمسة تحقيق أي مكاسب على مدى العام المقبل فيما توقع ثلاثة أرباع المستهلكين اوقاتا اقتصادية سيئة وهو ما يقل قليلا عن الذروة البالغة 82 بالمئة والمسجلة في 1980.
وتراجع مقياس توقعات المستهلكين الأمريكيين فى المسح الى 7ر45 نقطة وهو أيضا أدنى مستوى منذ أيار 1980 وانخفاضا من 0ر56 في تموز الماضي بينما حصلت إدارة أوباما على تصنيف ضعيف من 61 بالمئة ممن شملهم المسح وهو أسوأ اداء بين جميع الرؤساء الأمريكيين السابقين. ويأتي هذا المسح بعد يوم واحد فقط من نشر إحصائية تؤكد أن الولايات المتحدة سجلت تراجعا ملحوظا في الصادرات خلال الشهرين الماضيين الأمر الذي من شأنه تأجيج المخاوف المتنامية من تفاقم وضع الاقتصاد الأمريكي وارتداداته المحتملة على مختلف الاقتصادات المرتبطة به حول العالم حيث كشفت جمعية التصنيع الأميركية ايه ايه ام أن الصادرات الأمريكية تراجعت بنسبة 2ر3 في المئة في حزيران الماضي وهو ما لم يسجل منذ الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008 وذلك بعدما تراجعت بنسبة 0ر5 في المئة فى أيار الماضي.
وكان هذا التراجع في الصادرات الأمريكية سببا في ارتفاع العجز التجاري الأمريكي فى ايار وحزيران الى ما فوق خمسين مليار دولار لأول مرة منذ خريف عام 2008 الأمر الذي دفع الكثير من الخبراء الاقتصاديين إلى القول ان إمكانية الوصول إلى حلول للازمة الاقتصادية الأمريكية في وقت قريب مستبعد لاسيما أن جوهر المشكلة يكمن في أن الولايات المتحدة تعيش بمستوى فوق إمكانياتها الحقيقية وأن النصيب الأكبر من ازدهارها خلال العقود الثلاثة الأخيرة يعود إلى نجاح واشنطن فى مواصلة تحويل ونقل مشاكلها الاقتصادية إلى بقية دول العالم اعتمادا على أسلوب موروث من الحقبة الاستعمارية.
كل هذه المعطيات لابد ان تقود الكثير من الدول التي ارتبطت اقتصاديا بالولايات المتحدة إلى التفكير في إعادة رسم سياساتها الاقتصادية وفق طرق جديدة تتيح لها الابتعاد عن هذا الارتباط الذي باتت تكلفته أكبر بكثير مما يمكن أن يقدمه من منافع ومحفزات. وبهذا يمكننا القول بأن الاقتصاد الاوروبي وخاصة الامريكي يتعرض الان لهزه شرسه وربما اوباما وادارته لن يكونو قادرين على الخروج منها وستصبح الدول الاوروبيه عاجزه تتحسر وتندب حظها بينما الان الصين تعمل على تحسين اقتصادها وتعليم الدول الاوروبيه كيف يكون معالجة ازمه المال
جاء إعلان وزير الاقتصاد الأرجنتيني أمادو بودو عن أن اتحاد دول أميركا الجنوبية اوناسور يدرس حاليا إمكانية إنشاء صندوق يهدف إلى التصدي لأزمة مالية دولية محتملة في القارة تأكيدا على مدى تحسب دول العالم وقلقها من تداعيات أزمة الديون الأمريكية وآثارها على الاقتصاد العالمي وذلك في وقت تلقت فيه المحاولات المستميتة التي تقوم بها الإدارة الأمريكية للخروج من أزمة الاقتصاد الأمريكي ضربة جديدة تمثلت في الإعلان عن أن جزءا من قانون الضمان الصحي الذي تقدم به الرئيس الأمريكي باراك أوباما يتعارض مع الدستور.
فعلى الرغم من أن دول أميركا اللاتينية لم تتأثر حتى الآن بالأزمة التي تواجهها الولايات المتحدة وأوروبا حاليا إلا أنها تخشى أن تواجه انعكاسات لها مثل تراجع قدرتها التنافسية مع الارتفاع السريع لعملاتها مقابل الدولار الأمر الذي دفعها إلى إنشاء هذا الصندوق كرديف لصندوق الاحتياط الأميركي اللاتيني الذي أنشىء عام1978 ويضم بوليفيا وكولومبيا وكوستاريكا والإكوادور والبيرو وأوروغواي وفنزويلا وينتظر ان يضم البرازيل والأرجنتين ليصبح أكثر فاعلية.
ويأتي هذا التطور ليكرس ما شهدته العلاقات الأمريكية اللاتينية في الآونة الأخيرة من ركود واضح نشأ عن تضافر عدة عوامل مع بعضها البعض لتفرز الواقع الراهن وذلك في وقت أصبحت واشنطن تتحسب فيه لخطورة ذلك الركود على الاقتصاد الأمريكي الذي يعول بشكل كبير على القارة اللاتينية ولاسيما البرازيل التي تعد أكبر وأكثر الدول تأثيرا في القارة.
وفي مقابل ذلك تتواصل محاولات الإدارة الأمريكية المستميتة للخروج من الأزمة التي يعاني منها الاقتصاد الأمريكي وفي هذا السياق ناقش أوباما مع رؤساء الشركات الأمريكية الكبرى مشاركة القطاع الخاص في الالتزام بتحسين الاقتصاد وذلك في إطار محاولاته الشاقة لإنعاش اقتصاد بلاده التي منيت بضربة جديدة مع إعلان محكمة استئناف في ولاية جورجيا أن جزءا من القانون الجديد حول الضمان الصحي الذي تقدم به اوباما يتعارض مع الدستور الأمر الذي يوجه ضربة قاسية لواحد من الإصلاحات الأساسية في أمريكا.
كما أظهر مسح أجرته تومسون رويترز وجامعة ميتشيغن أن معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة هبطت إلى أدنى مستوى لها منذ ايار 1980 في أوائل آب الجاري وذلك بسبب تضافر المخاوف من تعثر انتعاش الاقتصاد مع القنوط من سياسات الحكومة الأمريكية حيث أشارت القراءة الأولية إلى أن الموءشر العام لمعنويات المستهلكين سجل 9ر54 نقطة انخفاضا من 7ر63 في تموز الماضي.
وفي هذا الإطار أكد مدير المسح ريتشارد كيرتن أنه لم يحدث قط في تاريخ المسوحات ان ذكر مثل هذا العدد الكبير من المستهلكين بشكل تلقائي الجوانب السلبية لدور الحكومة الأمريكية في حين اعتبر ثلثا المستهلكين ان الاقتصاد تدهور مؤخرا حيث توقع واحد فقط من بين كل خمسة تحقيق أي مكاسب على مدى العام المقبل فيما توقع ثلاثة أرباع المستهلكين اوقاتا اقتصادية سيئة وهو ما يقل قليلا عن الذروة البالغة 82 بالمئة والمسجلة في 1980.
وتراجع مقياس توقعات المستهلكين الأمريكيين فى المسح الى 7ر45 نقطة وهو أيضا أدنى مستوى منذ أيار 1980 وانخفاضا من 0ر56 في تموز الماضي بينما حصلت إدارة أوباما على تصنيف ضعيف من 61 بالمئة ممن شملهم المسح وهو أسوأ اداء بين جميع الرؤساء الأمريكيين السابقين. ويأتي هذا المسح بعد يوم واحد فقط من نشر إحصائية تؤكد أن الولايات المتحدة سجلت تراجعا ملحوظا في الصادرات خلال الشهرين الماضيين الأمر الذي من شأنه تأجيج المخاوف المتنامية من تفاقم وضع الاقتصاد الأمريكي وارتداداته المحتملة على مختلف الاقتصادات المرتبطة به حول العالم حيث كشفت جمعية التصنيع الأميركية ايه ايه ام أن الصادرات الأمريكية تراجعت بنسبة 2ر3 في المئة في حزيران الماضي وهو ما لم يسجل منذ الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008 وذلك بعدما تراجعت بنسبة 0ر5 في المئة فى أيار الماضي.
وكان هذا التراجع في الصادرات الأمريكية سببا في ارتفاع العجز التجاري الأمريكي فى ايار وحزيران الى ما فوق خمسين مليار دولار لأول مرة منذ خريف عام 2008 الأمر الذي دفع الكثير من الخبراء الاقتصاديين إلى القول ان إمكانية الوصول إلى حلول للازمة الاقتصادية الأمريكية في وقت قريب مستبعد لاسيما أن جوهر المشكلة يكمن في أن الولايات المتحدة تعيش بمستوى فوق إمكانياتها الحقيقية وأن النصيب الأكبر من ازدهارها خلال العقود الثلاثة الأخيرة يعود إلى نجاح واشنطن فى مواصلة تحويل ونقل مشاكلها الاقتصادية إلى بقية دول العالم اعتمادا على أسلوب موروث من الحقبة الاستعمارية.
كل هذه المعطيات لابد ان تقود الكثير من الدول التي ارتبطت اقتصاديا بالولايات المتحدة إلى التفكير في إعادة رسم سياساتها الاقتصادية وفق طرق جديدة تتيح لها الابتعاد عن هذا الارتباط الذي باتت تكلفته أكبر بكثير مما يمكن أن يقدمه من منافع ومحفزات. وبهذا يمكننا القول بأن الاقتصاد الاوروبي وخاصة الامريكي يتعرض الان لهزه شرسه وربما اوباما وادارته لن يكونو قادرين على الخروج منها وستصبح الدول الاوروبيه عاجزه تتحسر وتندب حظها بينما الان الصين تعمل على تحسين اقتصادها وتعليم الدول الاوروبيه كيف يكون معالجة ازمه المال
laila esmail- Admin
- عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
شكرا ليلى على طرحك هذا الموضوع المهم والجميل
فعلا هذا الأمر عالي الأهمية والخطورة وما أتمناه أن تسوء الأحوال الإقتصادية في أمريكا و أوروبا أكثر من ذالك ، فرضو على سوريا عقوبات وسورية غنية عنهم والآن يفرض الله عليهم عقوبات وهم الفقراء إلى الله ، والله بفرح كل ما أسمع النشرة الإقتصادية اليونان أعلنت الإفلاس إيطاليا تنفذ خطة تقشف أسبانيا وضعها حرج بريطانيا أحداث شغب فرنسا وضعها الإقتصادي حرج وأمريكا يارب لك الحمد
دعتهم قدرتهم لقصف أخوتنا في ليبيا ومحاولتهم محاربة الشعب السوري بالعقوبات الإقتصادية أثارو الفتن هنا وهناك بوطننا العربي لكن الله عزيز ذو إنتقام.
والأهم من ذالك أن الله أكرمنا في سوريا بقائد حكيم قلص ديون سوريا لحد تكاد فيه تختفي ولدينا إحتياطي في البنك المركزي يكفينا ويزيد ، عدا أن سوريا تستطيع الإكتفاء ذاتيا بإذن الله في شتى المجالات
الحمد لله الذي وهب منتدانا " ليلى " صاحبة المواضيع المتميزة
الحمد لله الذي ضرب أعدائنا ببعضهم
الحمد لله الذي وهبنا بشار الأسد قائدا و أخا وصديقا همه همنا ومصيره هو مصيرنا ولن نرضى بغيره قائدا بإذن الله
فعلا هذا الأمر عالي الأهمية والخطورة وما أتمناه أن تسوء الأحوال الإقتصادية في أمريكا و أوروبا أكثر من ذالك ، فرضو على سوريا عقوبات وسورية غنية عنهم والآن يفرض الله عليهم عقوبات وهم الفقراء إلى الله ، والله بفرح كل ما أسمع النشرة الإقتصادية اليونان أعلنت الإفلاس إيطاليا تنفذ خطة تقشف أسبانيا وضعها حرج بريطانيا أحداث شغب فرنسا وضعها الإقتصادي حرج وأمريكا يارب لك الحمد
دعتهم قدرتهم لقصف أخوتنا في ليبيا ومحاولتهم محاربة الشعب السوري بالعقوبات الإقتصادية أثارو الفتن هنا وهناك بوطننا العربي لكن الله عزيز ذو إنتقام.
والأهم من ذالك أن الله أكرمنا في سوريا بقائد حكيم قلص ديون سوريا لحد تكاد فيه تختفي ولدينا إحتياطي في البنك المركزي يكفينا ويزيد ، عدا أن سوريا تستطيع الإكتفاء ذاتيا بإذن الله في شتى المجالات
الحمد لله الذي وهب منتدانا " ليلى " صاحبة المواضيع المتميزة
الحمد لله الذي ضرب أعدائنا ببعضهم
الحمد لله الذي وهبنا بشار الأسد قائدا و أخا وصديقا همه همنا ومصيره هو مصيرنا ولن نرضى بغيره قائدا بإذن الله
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
شكرا الك علاء عالرد نعم ان الله لاينسى أحد وانه سيعذب هؤلاء الذين شجعوا على القتل في سوريا وسفك الدماء وفرض العقوبات أشد العذاب والأزمه الاقتصاديه دليل على ذلك نحن في سوريا بخير بإذن الله بواسطة الشعب السوري الشريف وقيادتنا الحكيمه
laila esmail- Admin
- عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
تحليلات, دراسات, احصاءات, فتحليلات, فاستقصاءات, فاحصاءات, فاستنتاجات فكلمتين بسيطات
"ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع" مشكورين عالموضوع
"ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع" مشكورين عالموضوع
Son of Syria- شبل جديد
- عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 13/08/2011
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
شكرا ليلى ع الموضوع أكيد الأخطبوط الأميركي خلصو إيديه ورح ينهار ومعو كل بلد ربط اقتصاده بالدولار
وبكرا إلنا بإذن الله
وبكرا إلنا بإذن الله
Bati- عضو شرف
- عدد المساهمات : 170
تاريخ التسجيل : 06/08/2011
العمر : 30
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
[size=18]شكرا الك بتول على ردك الرائع وشكرا الك son of syria على ردك
laila esmail- Admin
- عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
اولا:اميركا يجب ان تسحب جيوشها المحتلة المتواجدة في افغانستان والعراق والتي تعد تكلفتها باهظة وخاصة ان السرقات التي تحصل في تلك الدول تذهب لجيوب المتنفذين في تلك البلدان وامريكا
ثانيا:توقف امريكا تدخلها السافر في شؤون بعض البلدان الداخلية والخارجية مثل روسيا وفنزويللا وايران حيث صداقة تلك الدول ستقيها شر اي ازمة ويكفيها استفزازا للصين وتهديدا للهند
ثالثا واهم شئ: تقلع اسرائيل من ارضنا وتعيدها حيث اتت حيث ان المساعدات السنوية للكيان الغاصب تستنفد قسما مهما من اموال دافعي الضرائب فيها والتي يمكن ان تسخر في خدمة المواطن الامريكي كما انها يجب ان توقف دعم المجموعات المسلحة التي تعيث فسادا في دول العالم وتنتهي رؤوسها في وكالة الاستخبارات الامريكي
وبالمقابل ما في ولا رئيس امريكي رح يتحلى بشجاعة انو ياخد هيك قرارت بالتالي رح تنهار امريكا من الداخل :l
ثانيا:توقف امريكا تدخلها السافر في شؤون بعض البلدان الداخلية والخارجية مثل روسيا وفنزويللا وايران حيث صداقة تلك الدول ستقيها شر اي ازمة ويكفيها استفزازا للصين وتهديدا للهند
ثالثا واهم شئ: تقلع اسرائيل من ارضنا وتعيدها حيث اتت حيث ان المساعدات السنوية للكيان الغاصب تستنفد قسما مهما من اموال دافعي الضرائب فيها والتي يمكن ان تسخر في خدمة المواطن الامريكي كما انها يجب ان توقف دعم المجموعات المسلحة التي تعيث فسادا في دول العالم وتنتهي رؤوسها في وكالة الاستخبارات الامريكي
وبالمقابل ما في ولا رئيس امريكي رح يتحلى بشجاعة انو ياخد هيك قرارت بالتالي رح تنهار امريكا من الداخل :l
عطرالشام- شبل مشارك
- عدد المساهمات : 168
تاريخ التسجيل : 11/08/2011
قاطعوا البضائع الأمريكية والكوكو كولا
شكراً لك ليلي موضوعك رائع
إن الظالم ستكون داره خراب عاجلاً أم آجلاً
وقراءة التاريخ تؤكد ذلك وكما قامت أمريكا ستعود وتضمحل وتفنى
وعلينا نحن الدول الصغيرة أن نتعاون من أجل الإسراع بفناء أمريكا
ونحن كمواطنين علينا مقاطعة البضائع الأمريكية
إن الظالم ستكون داره خراب عاجلاً أم آجلاً
وقراءة التاريخ تؤكد ذلك وكما قامت أمريكا ستعود وتضمحل وتفنى
وعلينا نحن الدول الصغيرة أن نتعاون من أجل الإسراع بفناء أمريكا
ونحن كمواطنين علينا مقاطعة البضائع الأمريكية
Bssam Abdol- نائب المدير
- عدد المساهمات : 495
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
رد: امريكا والأزمة الأقتصاديه
شكرا الك بسام على الرد انت وعطر الشام ولمروركون
laila esmail- Admin
- عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 11, 2016 6:27 pm من طرف hayan esmail2
» ((((( أنا يهودي وأفتخر !))))))
الخميس نوفمبر 26, 2015 11:32 pm من طرف Bssam Abdol
» مرحبااااااااااااااااا
الإثنين أغسطس 10, 2015 2:58 pm من طرف laila esmail
» بعد سنين مقاومة وصمود رح تبقي سوريا
الإثنين أغسطس 10, 2015 2:42 pm من طرف laila esmail
» صور الرئيس بشار الأسد
الثلاثاء يوليو 22, 2014 7:50 am من طرف hayan esmail2
» هام جدا جدا
الأحد سبتمبر 15, 2013 9:40 pm من طرف hayan esmail2
» زمن الأوغاد
الأحد أبريل 28, 2013 8:03 pm من طرف Bssam Abdol
» الربيع شباب دائم
الإثنين أبريل 22, 2013 10:48 am من طرف hayan esmail2
» يوم الجلاء
الأربعاء أبريل 17, 2013 7:55 am من طرف hayan esmail2