أحذية .......للبيع

أحذية .......للبيع
---------------------------
سيذهب ذهنكم فورا إلى حذاء الطنبوري أو إلى حذاء منتظر الزيدي و لكني لا أتكلم عن هذا النوع من الأحذية و لكني أتكلم عن (الأحذية البشر ) و أشهرهم رأيي الآن هو اردوغان فقد لبسه الاتحاد الأوروبي طويلا لركل كل معادي لهم في المنطقة و في كل مرة ينتعلونه يظن أن هذه رحلته ليكون واحد منهم و لكنه يكتشف أنه ليس سوى الحذاء و آخر مهمة أخبروه أنها ستكون فرصته ليكون رأساً بأنهم سيركلون به جارته القريبة و أخبروه بمدى سهولة المهمة و بدأ الركل ليصطدم بسد منيع قاسي و عاد من يلبسونه إلى الوراء قليلا و ضربوا الحافر بالأرض و هجموا ثانية ليجدوا السد أقوى و اصلب و في كل ركلة كان يتفتق الحذاء حتى أصبح بالياً و حينها كان مصيره الزبالة كمصير الكثير من الأحذية البالية و انتهت أحلام الحذاء بأن يكون يوما قبعة تعلو الرؤوس ..و يجري البحث الآن عن حذاء أكثر مرونة و بقاء فمن سيكون يا ترى ؟؟؟

الشحاطة ..عفواً الحذاء الذي يأتي في المرتبة الثانية هو حمد و الذي لظرافته حتى الآن لا يعرف أنه حذاء و كلما نظر إلى المرآة يرى نفسه كسيف عربي فتصيبه الحمية و يهجم و لكنه حتى الآن لا يفهم لماذا تكون ضرباته كلها بمستوى الأرجل و لماذا لا يصل إلى الرؤوس ؟؟؟ و لا نريد أن نحطم أوهامك و لكنك لست سوى حذاء ..

و هناك تشكيلة منوعة من أحذية الحمام و (البوابيج ) و لكنها لكثرتها و لعدم تميزها و تشابهها لا يمكن أن تُذكر جميعها وهم ما يسمون الآن بالمجلس الانتقالي و لعل غليون هو الحذاء أبو إصبع الأشهر بينهم حالياً .

و بعيداً عن الأقدام و ارتفاعاً إلى الرؤوس الشــامخة الكريمة فقد أهدى المعلم غاليتنا سورية و على الهواء مباشـــرة أغنية (اللي بيرميكي بوردة براسه بخرتش فردي ....) و جاءت ردوده كما عهدناها قوية حارقة لكل ما تقدم و ما تأخر من مواقف لمستهدفي سورية .

شكرا الك جعفر عالموضوع فعلا ان اردوغان وغيره من الجهله العرب هم عباره عن ادوات تستخدمهم اميركا متل ما بدها بس نحنا منقلون الله سوريا بشار وبس

شكرا الك ليلى ونحنا منقول للعالم كلو .........خلو الصوت يشعل نار الله ســــــــوريــــــــة وبــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــــــــار

أهم شيء أن يعرف الشخص أين يقف
ومع من سيقف ومتى تاه الإنسان
أصبح في عقله لوث
ومنذ أعوام ونجد أن تركيا تلهث لإرضاء الغرب ودون جدوى
لكن الآن المصيبة في المتعربين
وعلينا الحذر دائما
فغدر الصديق لا يغفر فكيف إذغ كنا نعتبره أخاً
مع الشكر العميق لك

شكرا لك اخ جعفر لهذا التشبيه الحقيقي لكل من اردوغان و حمد المعبرة عن سياساتهم الرعناء التافه تجاه سوريتنا و شعبنا و ادام الله قوتنا ومحبتنا لهذا الوطن وقائده بشار ومنصورين بأذن الله

[color=green]عنجد شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً كان نفسي من زمان أعرف الماركات الجديدة وخاصةً الحذاء التركي وأأأل رغال الذين ماوجدناهم يوما الا كرات وأحذية بأرجل الذئاب[/color]