نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
أهلا و سهلا بك في منتدى نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الامان
عزيزي الزائر إذا لم تكن مسجلا يسعدنا انضمامك إلينا و إذا كنت مسجلا الرجاء تسجيل الدخول
مع تحيات إدارة المنتدى
نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     


    Rechercher بحث متقدم

    المواضيع الأخيرة
    » أين أنتم أيها الأصدقاء
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالأحد ديسمبر 11, 2016 6:27 pm من طرف hayan esmail2

    » ((((( أنا يهودي وأفتخر !))))))
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالخميس نوفمبر 26, 2015 11:32 pm من طرف Bssam Abdol

    » مرحبااااااااااااااااا
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:58 pm من طرف laila esmail

    » بعد سنين مقاومة وصمود رح تبقي سوريا
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:42 pm من طرف laila esmail

    » صور الرئيس بشار الأسد
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالثلاثاء يوليو 22, 2014 7:50 am من طرف hayan esmail2

    » هام جدا جدا
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالأحد سبتمبر 15, 2013 9:40 pm من طرف hayan esmail2

    » زمن الأوغاد
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالأحد أبريل 28, 2013 8:03 pm من طرف Bssam Abdol

    » الربيع شباب دائم
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالإثنين أبريل 22, 2013 10:48 am من طرف hayan esmail2

    » يوم الجلاء
    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Emptyالأربعاء أبريل 17, 2013 7:55 am من طرف hayan esmail2

    التبادل الاعلاني
    انشاء منتدى مجاني


    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ .

    2 مشترك

    اذهب الى الأسفل

    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Empty أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ .

    مُساهمة  ناديه ياسين سراقبي الخميس أكتوبر 13, 2011 9:39 am

    ما يمر به العالم من انفتاح منقطع النظير، وانفلات غير مسبوق، وصراعات وحروب ونزاعات، لا أخلاقية وغير متكافئة وبعيدة عن القيم؛ كل ذلك انعكس بشكل واضح على مضامين وفحوى ومدلولات ما يُكتب، وعليه نحتاج جميعا لمراجعة أنفسنا بهذا الخصوص، وضبط أقلامنا وكتاباتنا وما تسطره أيدينا، ولا يتم ذلك إلا بأن يتسلل إلى أذهاننا، وينغرس في خواطرنا، ويرسخ في عقولنا السؤال التالي: لماذا نكتب؟؟؟ لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره، قال أحدهم: ما تكلمت بكلمه ولا فعلت فعلاً، إلا أعددت لذلك جواباً بين يدي الله عز وجل.


    فالبعض يكتب للتسلية أو ملئ الفراغ ,.وآخر يكتب ليقال كاتب, وثالث لإجبار الآخرين على تغيير قناعاتهم والاقتداء به، ورابع يكتب لنقل آراءه الشخصية ويتظاهر بالمعرفة بكل شيء، وآخر يكتب لحض الناس على توجه فكري أو سلوكي أو منهجي خاص به، ومنهم للطعن والتشهير والتنقيص من الآخرين، وهكذا ...إلخ.
    لكن بالمقابل لا نستطيع أن ننكر وجود صور مشرقة ومنارات شامخة، يكتبون بيد بيضاء ونوايا صادقة وأسلوب معبر بأقلام واعية، امتثلوا في كل شيء قول الله سبحانه وتعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا )، وقول نبينا عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح( إنّ الدين النصيحة ، إنّ الدين النصيحة ، إنّ الدين النصيحة . قالوا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، وكتابه ، ورسوله ، وأئمة المؤمنين ، وعامتهم ، وأئمة المسلمين وعامتهم ).
    فالكتابة رسالة، وأمانة ، وفكرة فيها عبرة وليست فلسفة ومراوغة، وإرشاد وبيان لا تضليل وإيهام، وتحرر من الشخصانية إلى الشمولية، لا تقوقع ووصولية وانتهازية، والكتابة توجيه ونصح وسداد، وليس توبيخ وتشهير وتشتيت، كما أن الكتابة عِظة وتدبر وتأمل، لا اضطراب وتأرجح وضياع، والكتابة تنوير وتأصيل وتوسيع للمدارك وإيجاد حلول، وليس متاهة وتجهيل وفلسفة!!


    لماذا تضيّع وقتك وجهدك وفكرك وقلمك؟ من غير أن تكون لك رسالة نبيلة وهدف مرموق، ثم إياك أن تجعل كتاباتك مجرد هواية أو ردود أفعال، لأنّ علينا الترفع عن سفاسف الأمور، والتكرار الممل وانعدام الفائدة، والثرثرة الزائدة وحشو الكلام، والابتعاد عن السطحية والنظرة الضيقة للأشياء.
    فكل ما تسطره أناملك هو مسؤولية شرعية وأخلاقية؛ وقبل تسويده ثم تبيضه ثم نشره، لابد من تمريره على مقياس السيطرة النوعية، المتكون من تلك الأسئلة: هل هذا الحرف أو تلك الكلمة أو الجملة والفقرة حق أو باطل؟ موافق للشرع أو مخالف؟ فيه مصلحة أو مفسدة؟ هل سيستفيد منه القارئ أو لا؟ فإذا كان المكتوب حقا موافقا للشرع وفيه مصلحة راجحة وسينتفع منه القارئ، سيجتاز المقياس وبخلافه سوف تندم عاجلا أم آجلا إذا أقدمت عليه، لأن ربنا سبحانه يقول في كتابه العزيز( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) أي ما يتكلم ابن آدم من كلمة إلا ولها من يرقبها، وهو حاضر معدّ لذلك، يكتبها، لا يترك كلمة ولا حركة.
    من أجل ترشيد الكتابة ينبغي التحلي بآداب البحث والنقاش والحوار والمناظرة، ثم التدرج والارتقاء بأسلوب البيان، وتوضيح الحق من الباطل بالحكمة والموعظة الحسنة، وعدم المجاملة على حساب دينك وعقيدتك وثوابتك ومبادئك!!
    إذا تحمل الكاتب المسؤولية الملقاة على عاتقه، وأيقن بأن الكتابة أمانة في عنقه، فإنه سيبقى كالجبل الراسخ الذي لا تهزه ريح، ويستمر بنشر الحق والخير من خلال كتاباته، فقلمه يقوده لتسطير قناعات ورؤى حقيقية نابعة من القلب، بعيدا عن أي مؤثرات خارجية فئوية أو مصلحية أو شخصانية، أو حتى زمانية أو مكانية.
    وعلينا التفاعل مع النقد البنّاء والتعاطي والاستجابة، دون الترفع والتنكر والتكبر والعناد، وليس عيبا بأن يخطأ الكاتب في تصور أو طرح أو عبارة أو أسلوب، لكن العيب كل العيب والنقيصة أن يصر على ذلك ويستمر بأخطاءه دون مراجعة أو محاسبة أو ترشيد واستجابة!!

    وينبغي كذلك اختيار الوقت المناسب والحال والظرف، مع تجنب التأخير لقضايا مهمة ومواضيع جوهرية أساسية، لأن تأخير الواجب عن وقت الحاجة لا يجوز،



    ومن باب الشيء بالشيء يذكر؛ إياك أخي الكاتب وأكذوبة \" الرأي والرأي الآخر\" على إطلاقها!! فالكثير للأسف روجوا لذلك من أجل نشر الجهالات والضلالات والباطل والطعن في أساسيات الدين والمبادئ والأخلاق، وقسم كبير لعدم إتقانهم كتاباتهم وكثرة الأخطاء وعدم وجود العزيمة على نشر الصواب والحق والتراجع عن الباطل، تذرعوا بهذه المقولة، وكذلك حتى تنعدم النصيحة والنقد البناء تجد الذريعة جاهزة \" الرأي والرأي الآخر\"، فلا بأس بقبول الرأي الآخر إذا كان حقا وصدقا وفيه مصلحة، مع اختلاف في وجهة النظر والأسلوب والطريقة، من غير المساس بالثوابت والأصول وأساسيات الدين والأدب، فلينتبه لذلك.
    لكن تسييس الكتابة وتبعيتها للوضع الجديد، بحيث يكون الطابع الغالب خدمة فئات معينة أو التنظير لحالة جديدة، جرياً وراء فوائد ذاتية فهذا انتكاس وتقهقر واضح وبيع للذمم بثمن بخس!!
    يقول عمر بن عبد العزيز رحمه الله: من جعل دينه غرضا للخصومات أكثر التنقل، ونظير ذلك من جعل قلمه وكتاباته غرضا للجدل ومجرد التنظير وجرياً وراء المكاسب الزائلة، سيكثر من التنقل وسيضطرب في المواقف وتغيير القناعات، وعندما سُئل حذيفة بن اليمان: متى يعلم المرء أنه فُتن؟ قال: إن كان ما يراه بالأمس حراماً أصبح اليوم حلالاً فليعلم أنه فُتن.
    ثمة كتابات حشو للكلام، وفلسفات فارغة، وتنظير مفرط بعيدا عن الجدوى العملية، حتى أن البعض يصل بلسان الحال وتنطبق عليه النظرية الغربية \" العلم للعلم\" مع أن جميع الأديان السماوية أمرت بالتعلم للعمل والتطبيق, وعدم الاشتغال بالمباحث النظرية التي ليس لها ثمرة عملية لأنّها مذمومة شرعاً, وعليه لابد من ترجمة العلم والقناعات والتصورات والأفكار، من خلال كتاباتنا لتقودنا للتطبيق، إذاَ أيّها القارئ خذ من العلم لبَّه، و لا تستكثر من مُلَحه، و إياك و أغاليطه.
    أختم بهذه الثلاثيات الذهبية، نستنير بها ونتعظ بمضامينها ونعتبر بفحواها، عسى أن ينفعنا الله بما قلنا وما سمعنا وما خطته أيدينا: ثلاثة يجب ضبطها: اللسان، النفس، الأعصاب.



    ثلاثة يجب التخلص منها: التملق، الوشاية، التبذير.
    ثلاثة يجب اجتنابها: الحسد، الغرور، كثرة المزاح.
    ثلاثة محبوبة: التقوى، الشجاعة، الصراحة.
    ثلاثة ممقوتة: الكذب، النفاق، الكبر.
    ثلاثة ممتازة: الحب في الله، العفو عند المقدرة، الصمت.
    اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا , وزدنا علماً اللهم آمين, وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين.

    .. بقلم : ناديه ياسين سراقبي

    ناديه ياسين سراقبي
    شبل جديد
    شبل جديد

    عدد المساهمات : 39
    تاريخ التسجيل : 11/10/2011
    العمر : 55
    الموقع : قلب العروبة النابض

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ . Empty رد: أمانة في أعناقنا -( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)ٌ .

    مُساهمة  Bssam Abdol الخميس أكتوبر 13, 2011 6:57 pm

    شيء جميل كل ما كتبتيه
    وأضيف أن الواعظ الذي ينفق الوقت ويكون حديثه بريء من أفعاله
    فهو منافق وما أكثر ما ذكره كتاب الله عن المنافقين!
    ونجد أن هناك كثير منهم في هذا الزمن و يشغلون مراتب في العمل
    وكم تململنا من أحاديث نفاقهم.
    وأسأل ألا يخجلون من كذبهم؟
    وهذا الذي ذكرته ينطبق على كثيرين
    و أقول لأصدقائي ((الصدق يفتح الأبواب المغلقة و الحق يخيف الباطل))
    من عمل بما يعلمه رزقه الله علم مالم يعلم
    شكرا لكي على هذه المواضيع الرائعة
    Bssam Abdol
    Bssam Abdol
    نائب المدير
    نائب المدير

    عدد المساهمات : 495
    تاريخ التسجيل : 31/07/2011

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى