حقائق اليوم

اولا :الرائد اللذي نشاهده في الجيش الكر هل تعلمون من هو انه مجرد ضابط معين على مستودع للمهام تعرض لتخفيض رتبته مرتين بتهم سرقة من المستودع هل انسان كهذا يكون معاون قائد الجيش الكر
ثانيا:منذ تاسيس الجيش السوري وهنالك العديد من الاطفال اللذين لل يتحملون الحياة العسكرية ويقومون بما يسمى فرار داخلي الى ان يعثر عليهم واللذي يقوم بالهرب من الجيش يعرف انه سيتعرض لاشد العقوبات فليس هنالك داعي للاستغراب اذا شاهدنا مجندا ينشق على التلفاز ومع العلم ان جميع مسلحين سوريا اطلقو على انفسهم هذا الاسم ولايوجد جيش من الاصل
ثالثا:ان هذه المجموعة اللتي تسمى بالمجلس الانتقالي هي مجرد العاب تحرك بالخيوط سوف يتم قصها بالمستقبل من قبل محركيهم لانهم يعرفون ان الشعب السوري سوف يقتلع عيونهن فور نزولهم من الطائرة
رابعا:كانت قرارات الجامعة صدمة للمتظاهرين لانهم عرفو ان الامور جدية كانو يلعبون بوطنهم وبامنهم لاعتقادهم ان هذه هي الحرية ولم يفهم عقلهم الخرف ان ذلك سيجلب الدمار على سوريا

طبعاجميعهم لهم تاريخ أسود أنا مابحب احكي عليهم بحس باشمئزاز من غباءهم نحن اليوم نقبل التراب الذي يدوس عليه أقدام أصغر مجند ونقبل الأيدي التي تضع أصابعها على الزناد بانتظار حمايتنا من الارهاب انظروا ماذا تركوا هؤلاء الأغبياء وراهم تركوا بطولة واباء واختاروا الوقوف وراء قافلة من القاذورات فسحقاً لهم ليسو الا فارين سنحاسبهم ومتل ماقلت سنقتلع عيونهم وسنحاسبهم كرما لدموع الثكالى شكرا أنس