نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
أهلا و سهلا بك في منتدى نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الامان
عزيزي الزائر إذا لم تكن مسجلا يسعدنا انضمامك إلينا و إذا كنت مسجلا الرجاء تسجيل الدخول
مع تحيات إدارة المنتدى
نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أين أنتم أيها الأصدقاء
مركة ميلسون Emptyالأحد ديسمبر 11, 2016 6:27 pm من طرف hayan esmail2

» ((((( أنا يهودي وأفتخر !))))))
مركة ميلسون Emptyالخميس نوفمبر 26, 2015 11:32 pm من طرف Bssam Abdol

» مرحبااااااااااااااااا
مركة ميلسون Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:58 pm من طرف laila esmail

» بعد سنين مقاومة وصمود رح تبقي سوريا
مركة ميلسون Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:42 pm من طرف laila esmail

» صور الرئيس بشار الأسد
مركة ميلسون Emptyالثلاثاء يوليو 22, 2014 7:50 am من طرف hayan esmail2

» هام جدا جدا
مركة ميلسون Emptyالأحد سبتمبر 15, 2013 9:40 pm من طرف hayan esmail2

» زمن الأوغاد
مركة ميلسون Emptyالأحد أبريل 28, 2013 8:03 pm من طرف Bssam Abdol

» الربيع شباب دائم
مركة ميلسون Emptyالإثنين أبريل 22, 2013 10:48 am من طرف hayan esmail2

» يوم الجلاء
مركة ميلسون Emptyالأربعاء أبريل 17, 2013 7:55 am من طرف hayan esmail2

التبادل الاعلاني
انشاء منتدى مجاني


مركة ميلسون

5 مشترك

اذهب الى الأسفل

مركة ميلسون Empty مركة ميلسون

مُساهمة  socrates الإثنين يوليو 25, 2011 8:19 am

سأذكر ما حييت جدار قبر
بظاهر جلق ركب الرمالا

مقيم ما أقامت ميسلون
يذكر مصرع الأسد الشبالا

مشى ومشت فيالق من فرنسا
تجر مطارف الظفر اختيالا

ملأن الجو أسلحة خفافا
ووجه الأرض أسلحة ثقالا

أقام نهاره يلقى ويلقي
فلما زال قرص الشمس زالا

تغيب عظمة العظمات فيه
وأول سيد لقي النبالا

بهذه الأبيات وصف أمير الشعراء أحمد شوقي البطل السوري يوسف العظمة الذي استشهد في معركة ميسلون
التي جرت بين القوات السورية والاحتلال الفرنسي.
وقد اعتاد السوريون الاحتفال بذكرى معركة ميسلون رسمياً وشعبياً. وعلى مر السنين كانت فرق الكشافة والطلاب تزور ضريح الشهيد الكبير يوسف العظمة، وتضع الأكاليل وأحياناً تلقي بعض الكلمات. إن معركة ميسلون أعظم دليل على أن سورية تتمكن من صيانة كيانها والدفاع عن أراضيها، إن في معركة ميسلون قوة سحرية مخزونة ولكنها قوة فاصلة في حياة الأمم، هي قوة الإرادة العجيبة في قوة إرادة أمة حية، وما تستطيع إرادة أمة حية تحقيقه فشيء لا يحلم به الجبناء. تعتبر معركة ميسلون عبرة بالغة لكل من يحب الاطلاع على تاريخ سورية ولاسيما أن التاريخ كثيرا ما يعيد نفسه وأن من لا يقرؤون التاريخ جيداً يضطرون إلى إعادته من جديد. يروي التاريخ أن وزير الحربية الشهيد البطل يوسف العظمة ليس قائد المعركة بل هو وزير الدفاع وكان من المفترض أن يبقى في مكتبه في دمشق لكن شهامته وبطولته أبت عليه إلا أن يشارك بنفسه في القتال ويستشهد. قصة احتلال سورية من فرنسا تتألف من مزيج من التقصير في إعداد الجيش السوري الفتي وتجهيزه ووجود عملاء للعدو خلف خطوط الجيش وداخل البلد وأخطاء سياسية وعسكرية واستراتيجية ارتكبت من القيادة والضباط التنفيذيين.

وقد كان لتفاصيل مفاوضات الملك فيصل مع الفرنسيين الذين كانوا يبيتون النية لاحتلال سورية بعد صدور قرار الانتداب من عصبة الأمم وإن بنود إنذار الجنرال غورو لسورية هي:
1- قبول الانتداب الفرنسي دون قيد أو شرط.
2- حلّ الجيش.
3- التعامل بالعملة السورية التي طبعتها فرنسا.
4- ألا تمانع الحكومة السورية في قبول احتلال فرنسا لكامل خط رياق حلب الحديدي أي احتلال بعلبك وحمص وحماة وحلب.
5- ممنوع على الملك فيصل أن يسافر إلا عن طريق بيروت الواقعة تحت الانتداب الفرنسي.
ورفض السوريون تلك المطالب فوجه غورو إنذاراً آخر تضمن الشروط السابقة نفسها وقد أضاف إليها:
- إلغاء الخدمة الإجبارية.
- قبول المستشارين الفرنسيين للحكومة السورية.
- تسليم الضباط والعصابات التي كانت تزعج (إحدى الطوائف) قرب حاصبيا.
وأعطاهم مهلة ستة أيام فقط للتنفيذ وإلا فسيزحف جيشه الجرار أقوى جيش بري في العالم على دمشق.
وماطله السوريون في الرد وكانوا يجهزون أنفسهم للحرب والمقاومة. ولقد قام الجيش السوري بخطوة ذكية جداً وهي تمركز قواته بشكل سري في غابة تشرف على معسكر القوات الفرنسية في مجدل عنجر حيث صارت القوات الفرنسية في مرمى المدفعية السورية وقصة اجتماع القيادات العسكرية وتقديرها أن الجيش السوري من خلال إمكانياته المتواضعة لن يصمد أمام الفرنسيين أكثر من بضعة أسابيع.

الطريق إلى المعركة
بتاريخ 18 تموز 1920 بدأت السلسلة ثم أصدرت حكومة الملك فيصل قرارها بقبول الإنذار الفرنسي فحصل الصلح بين الدولتين مساء 20 تموز 1920 لكن الفرنسيين افتعلوا شجاراً مع الدرك السوري في رياق ثم قاموا باحتلالها وتحصينها فورا بتحصينات متينة.
ثم زعمت فرنسا أن رسالة القبول بإنذارها لم تصل إلى الجنرال غورو في الوقت المحدد ولذلك سيزحف جيشها على دمشق وقام جيشها باحتلال مجدل عنجر دون مقاومة كبيرة. وبدأ الباشا يحث أفراد الجيش المسرح على البقاء في مراكزهم والدفاع عن بلدهم.
ورجا الباشا حسن وزير الحربية الشهيد يوسف العظمة أن يعود إلى دمشق ليرسل لهم من هناك الذخائر والمؤن والمتطوعين فقال يوسف: لقد جئت لأموت معكم، فالوطن إذا دخل تحت نير الاستيلاء فلا تستطيعون إنقاذه ولا بشق النفس، وفي السادسة والنصف صباح يوم 24 /7/1920 بدأ القتال وتبادل السوريون والفرنسيون القصف المدفعي فتمكنت مدفعية السوريين المخفية في الجبال من تدمير مدافع الفرنسيين الأربعة المكشوفة وسر يوسف العظمة بذلك أشد السرور.
ولكن أفواج السنغاليين أطبقت على الهجانة السوريين في الجناح الأيسر ففرت جمالهم وخيولهم خوفاً من قصف الطائرات والدبابات وفر الهجانة معها وانكسرت معنويات المتطوعين وظنوا أن الجبهة قد سقطت كلها. أما على الجناح الأيمن فلم يصل الفرسان الألف والخمسمئة الذين وعد قائم مقام الزبداني بإرسالهم لمهاجمة الفرنسيين .
أما في ميسلون فتقدمت الدبابات الفرنسية تحت غطاء قصف الطائرات فأسقط السوريون طائرة وقعت في مزرعة آل الحسيبي قرب الصبورة ودمروا دبابة وتقدمت ثلاث دبابات ثم فوجئ يوسف العظمة والباشا حسن تحسين الفقير بأن اللغم الموضوع تحت الجسر الذي عبرت عليه الدبابات لم ينفجر ثم فوجئوا بأن العبوات الناسفة الثلاث التي زرعوها في الوادي لم تنفجر بالدبابات وربما تكون أشرطة التفجير تضررت من القصف الشديد الذي نزل عليها.
وبعد دخول الفرنسيين دمشق بحثوا عن راية الجيش السوري الذي قاتلهم في ميسلون فقد أرادوا أن يضموها لمجموعة رايات الجيوش التي هزموها والموجودة في متحف باريس ولكن الباشا هربها إلى خارج البلاد ثم سلمها إلى الرئيس شكري القوتلي بعد الاستقلال وهي محفوظة في المتحف الحربي بدمشق الآن.
وعلم من سجلات مدير الصحة لفرقة الجنرال غوابييه الذي استلم المشفى العسكري (مشفى الشهيد يوسف العظمة حالياً) أن الفرنسيين خسروا في المعركة ألفاً وأربعمئة قتيل وألفاً وستمئة جريح من الجند وأربعين ضابطاً بين قتيل وجريح.
فإذا أمعن منصف متجرد في عدد العدو وهو كما يلي:
8000 من المشاة أي أربعة ألوية فيها ثمانون رشاشاً بين ثقيل وخفيفة.
3000 خيال من السباهيين والمراكشيين والإفرنسيين.
المجموع 11000 جندي.
المدفعية: اثنتا عشرة بطارية مدفعية منها خمس بطاريات صحراوية سريعة، وخمس بطاريات جبلية سريعة، وبطاريتان من عيار 15.5 سم لمدافع سريعة أوبوس فالمجموع 48 مدفعاً.
الدبابات 15 دبابة وأكثر من مئة سيارة نقل كبيرة.
الطائرات 5 طائرات.
فإذا ما قورنت هذه القوات والمعدات بقوة الجيش السوري وعتاده وعدده القليل وهو كما يلي:
64 جندياً نظامياً بين مشاة وجندي رشاش.
60 جنديا من الحرس الملكي.
20 جندياً نظامياً للمدفعية.
170 متطوعاً (مسلحون وثبتوا في المعركة).
60 خيالاً نظامياً ورشاشات.
المجموع 674 فقط لا غير.
فهذه القوة الضئيلة قابلت بكل قوة وشجاعة وبسالة وإخلاص فرقة الجنرال غوابييه المذكورة وكبدتها الخسائر التالية وفق السجلات الفرنسية:
ثلاثة آلاف جندي بين قتيل وجريح.
1400 قتيل و1600 جريح.
و40 ضابطاً بين قتيل وجريح.
وتدمير 4 مدافع سريعة جبلية.
و4 دبابات ثقيلة وطائرة واحدة.
وبمقارنة العدد بالعدد والمعدات بالمعدات يستنتج المرء النزيه ويسجل التاريخ أن ظفر الفرنسيين في معركة ميسلون لا يشرفهم ولا يعد من الوجهة الفنية العسكرية ظفراً حقيقياً مجيداً بل يعد ظفراً للسوريين على قلة عَددهم وعُددهم، ومغلوبية للفرنسيين.

منقول عن الوطن السورية

socrates
Admin
Admin

عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 18/07/2011
العمر : 38

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مركة ميلسون Empty رد: مركة ميلسون

مُساهمة  laila esmail الإثنين يوليو 25, 2011 9:55 am

شكرا الك عالموضوع معركة ميسلون معركة الشرف والبطوله وقائدها يوسف العظمه دليل على الرجولة والشجاعة وإن سوريا كانت ولا تزال أرض المقاومه والصمود في وجهه الاعداء واذا كانت الامور تحتاج لحرب مع الاعداء فنحن لها ونحن مع قائدنا بشار حافظ الاسد لاخر نفس وقطرة دماء تسري في عروقنا
laila esmail
laila esmail
Admin
Admin

عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مركة ميلسون Empty رد: مركة ميلسون

مُساهمة  hayan esmail2 الإثنين يوليو 25, 2011 10:13 am

شكرا الك سقراط انشالله دائما نشوف مواضيعك المميزة بكل الأقسام
hayan esmail2
hayan esmail2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 219
تاريخ التسجيل : 18/06/2011

https://yesforbashar.syriaforums.net/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مركة ميلسون Empty رد: مركة ميلسون

مُساهمة  amf706 الإثنين يوليو 25, 2011 5:57 pm

شكرا إلك سقراط على هذا الموضوع الرائع

هم دائما هكذا السورين أسود في وجه المحنة

تحية حب وإكبار لكل شهداء ميسلون

عــــــلــــــى روابــــــيـــــــكِ أنــــــفـــــــاسٌ مــــطــــهَّـــــرةٌ
وفـــــــــــي مـــحـــانـــيـــكِ أشــــــــــــلاءٌ وأجــــــســــــامُ
هـــــــــــذا الـــــتــــــرابُ دمٌ بـــالــــدّمــــعِ مـــمــــتــــزجٌ
تــــهــــبُّ مــــنــــه عــــلــــى الأجــــيــــالِ أنــــســــامُ
لــو تنـطـق الأرضُ قـالــت : إنـنــي جـــدَثٌ
فـــــــيَّ الـمـيـامــيــنُ آســـــــادُ الــحــمـــى نـــامــــوا
لـــــــولا الـيــقــيــنُ ولـــــــولا اللهُ مــــــــا صــــبــــرتْ
عـــلــــى الــنّــوائـــبِ فـــــــي أحــداثــهـــا الـــشّــــامُ
يـــا راقـــداً فــــــي روابــــــي (مـيـســلــونَ) أفِـــــــقْ
جــلــتْ فـرنــســا فــمـــا فـــــي الـــــدّارِ هــضَّـــامُ
[center]
amf706
amf706
نائب المدير
نائب المدير

عدد المساهمات : 283
تاريخ التسجيل : 17/07/2011
العمر : 42
الموقع : أشعار وأفكار

http://kenanaonline.com/amf706/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مركة ميلسون Empty رد: مركة ميلسون

مُساهمة  Bssam Abdol الخميس سبتمبر 29, 2011 7:07 pm

لم يكن و ما كان هناك شبر في أرض الوطن لم ينبت به بطل
فالسوريون عشاق البطولة حملة شرف الشرف والكل مشروع
شهيد بطل
عاش الشعب السوري
ورحم الله كل الشهداء
Bssam Abdol
Bssam Abdol
نائب المدير
نائب المدير

عدد المساهمات : 495
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى