مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
ماذا كان يفعل بمطار دمشق
صفحة 1 من اصل 1
ماذا كان يفعل بمطار دمشق
ماذا كان يفعل بندر بن سلطان في مطار
دمشق ..أسرار ستزلزل العالم بأسره !!!
أجاب دبلوماسي عربي
مطلع على أحداث الشرق الأوسط، عن مجموعة من الأسئلة التي تخص العلاقات السورية
السعودية و السورية الأميركية وقصة وجود الأمير بندر بن سلطان متخفيا في مطار دمشق
الدولي وعلاقة ذلك باغتيال المقاوم عماد مغنية وغيرها من الأحداث وكانت الأسئلة من
قبيل:
ما سر المقاطعة بين سوريا و السعودية و طلب الحكومة
السعودية المصالحة مع سوريا بشكل مفاجئ ؟
ما حقيقة اغتيال عماد مغنية و تورط السعودية ؟
و لماذا هدد حزب الله بالانتقام و لم ينتقم ؟
و لماذا توارت الغيوم السوداء في العلاقات السورية
الأمريكية التي كانت تظلل هذه العلاقة ؟
و لماذا تمنع الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل من
توجيه ضربة عسكرية لا يران ؟
يقول الدبلوماسي العربي القريب من مراكز صنع القرار
السوري والإيراني: "في الثاني عشر من شباط 2008 أي بعد ثلاث سنوات من مقتل
الحريري جاء مقتل القيادي العسكري الكبير في حزب الله عماد مغنية ليشعل الموقف من
جديد و ليخلق موقفا مليئا بالحرج قدر البعض أنه من الممكن أن يطيح بالعلاقة بين
سوريا وحزب الله ، وجاءت في حينه تصريحات بعد أيام قليلة جدا من الحادث تؤكد على
أن التحقيقات في مقتل مغنية كشفت عن نتائج ستحدث زلزالا كبيرا ومدويا وأن هناك
أجهزة أمنية إقليمية متورطة في الموضوع بل إن بعض التصريحات أشارت إلى أجهزة أمنية
عربية، غير أن الوقت مر ولم يتم الكشف عن شيء ..لماذا ؟
جرت اتصالات سرية وسريعة بين دولة أوروبية وسوريا كي
تتكتم سوريا على نتائج التحقيق في مقتل عماد مغنية، مقابل أن تخفف الولايات
المتحدة وحلفائها من وتيرة اتهام سوريا بمقتل الحريري، ورغم أن سوريا لم تعط وعدا
بذلك إلا أنها بدأت تخفف من وتيرة تصريحاتها بشأن من يقف وراء مقتل عماد مغنية
خاصة وأن نتائج التحقيق فيما لو أعلنت فإنها يمكن ان تدحض من قبل المعنيين
وبالتالي سيمر زخمها وقد لا تؤدي إلى أرباح سياسية كبيرة للسوريين وهذا ما دفعهم
إلى الاستفادة من العرض الأوروبي والتأني في إعلان النتائج".
غير أن شيئا ما حدث وقلب الأمور رأسا على عقب، بعد
أسابيع من ذلك وبينما كان عدد من الأشخاص يمرون من مطار دمشق، شك أحد أفراد الأمن
السوري بأحدهم فاستدعاه إلى مكتب في المطار لإجراء تحقيق روتيني معه، غير أن
المفاجأة الكبرى كانت حينما انهار الرجل بسرعة وأنه يسافر متخفيا بينما هو في
الحقيقة ليس سوى الأمير بندر بن سلطان.
تم توقيف الأمير والمجموعة المرافقة والذين كانوا كلهم
يسافرون بهويات غير هوياتهم الحقيقية وتم إبلاغ قادة الأجهزة الأمنية الذين أبلغوا
الرئيس السوري على الفور.
دمشق ..أسرار ستزلزل العالم بأسره !!!
|
أجاب دبلوماسي عربي
مطلع على أحداث الشرق الأوسط، عن مجموعة من الأسئلة التي تخص العلاقات السورية
السعودية و السورية الأميركية وقصة وجود الأمير بندر بن سلطان متخفيا في مطار دمشق
الدولي وعلاقة ذلك باغتيال المقاوم عماد مغنية وغيرها من الأحداث وكانت الأسئلة من
قبيل:
ما سر المقاطعة بين سوريا و السعودية و طلب الحكومة
السعودية المصالحة مع سوريا بشكل مفاجئ ؟
ما حقيقة اغتيال عماد مغنية و تورط السعودية ؟
و لماذا هدد حزب الله بالانتقام و لم ينتقم ؟
و لماذا توارت الغيوم السوداء في العلاقات السورية
الأمريكية التي كانت تظلل هذه العلاقة ؟
و لماذا تمنع الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل من
توجيه ضربة عسكرية لا يران ؟
يقول الدبلوماسي العربي القريب من مراكز صنع القرار
السوري والإيراني: "في الثاني عشر من شباط 2008 أي بعد ثلاث سنوات من مقتل
الحريري جاء مقتل القيادي العسكري الكبير في حزب الله عماد مغنية ليشعل الموقف من
جديد و ليخلق موقفا مليئا بالحرج قدر البعض أنه من الممكن أن يطيح بالعلاقة بين
سوريا وحزب الله ، وجاءت في حينه تصريحات بعد أيام قليلة جدا من الحادث تؤكد على
أن التحقيقات في مقتل مغنية كشفت عن نتائج ستحدث زلزالا كبيرا ومدويا وأن هناك
أجهزة أمنية إقليمية متورطة في الموضوع بل إن بعض التصريحات أشارت إلى أجهزة أمنية
عربية، غير أن الوقت مر ولم يتم الكشف عن شيء ..لماذا ؟
جرت اتصالات سرية وسريعة بين دولة أوروبية وسوريا كي
تتكتم سوريا على نتائج التحقيق في مقتل عماد مغنية، مقابل أن تخفف الولايات
المتحدة وحلفائها من وتيرة اتهام سوريا بمقتل الحريري، ورغم أن سوريا لم تعط وعدا
بذلك إلا أنها بدأت تخفف من وتيرة تصريحاتها بشأن من يقف وراء مقتل عماد مغنية
خاصة وأن نتائج التحقيق فيما لو أعلنت فإنها يمكن ان تدحض من قبل المعنيين
وبالتالي سيمر زخمها وقد لا تؤدي إلى أرباح سياسية كبيرة للسوريين وهذا ما دفعهم
إلى الاستفادة من العرض الأوروبي والتأني في إعلان النتائج".
غير أن شيئا ما حدث وقلب الأمور رأسا على عقب، بعد
أسابيع من ذلك وبينما كان عدد من الأشخاص يمرون من مطار دمشق، شك أحد أفراد الأمن
السوري بأحدهم فاستدعاه إلى مكتب في المطار لإجراء تحقيق روتيني معه، غير أن
المفاجأة الكبرى كانت حينما انهار الرجل بسرعة وأنه يسافر متخفيا بينما هو في
الحقيقة ليس سوى الأمير بندر بن سلطان.
تم توقيف الأمير والمجموعة المرافقة والذين كانوا كلهم
يسافرون بهويات غير هوياتهم الحقيقية وتم إبلاغ قادة الأجهزة الأمنية الذين أبلغوا
الرئيس السوري على الفور.
اسماء- شبل جديد
- عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 11, 2016 6:27 pm من طرف hayan esmail2
» ((((( أنا يهودي وأفتخر !))))))
الخميس نوفمبر 26, 2015 11:32 pm من طرف Bssam Abdol
» مرحبااااااااااااااااا
الإثنين أغسطس 10, 2015 2:58 pm من طرف laila esmail
» بعد سنين مقاومة وصمود رح تبقي سوريا
الإثنين أغسطس 10, 2015 2:42 pm من طرف laila esmail
» صور الرئيس بشار الأسد
الثلاثاء يوليو 22, 2014 7:50 am من طرف hayan esmail2
» هام جدا جدا
الأحد سبتمبر 15, 2013 9:40 pm من طرف hayan esmail2
» زمن الأوغاد
الأحد أبريل 28, 2013 8:03 pm من طرف Bssam Abdol
» الربيع شباب دائم
الإثنين أبريل 22, 2013 10:48 am من طرف hayan esmail2
» يوم الجلاء
الأربعاء أبريل 17, 2013 7:55 am من طرف hayan esmail2