نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
أهلا و سهلا بك في منتدى نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الامان
عزيزي الزائر إذا لم تكن مسجلا يسعدنا انضمامك إلينا و إذا كنت مسجلا الرجاء تسجيل الدخول
مع تحيات إدارة المنتدى
نعم لبشار الأسد نعم لسوريا الأمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» أين أنتم أيها الأصدقاء
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالأحد ديسمبر 11, 2016 6:27 pm من طرف hayan esmail2

» ((((( أنا يهودي وأفتخر !))))))
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالخميس نوفمبر 26, 2015 11:32 pm من طرف Bssam Abdol

» مرحبااااااااااااااااا
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:58 pm من طرف laila esmail

» بعد سنين مقاومة وصمود رح تبقي سوريا
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالإثنين أغسطس 10, 2015 2:42 pm من طرف laila esmail

» صور الرئيس بشار الأسد
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالثلاثاء يوليو 22, 2014 7:50 am من طرف hayan esmail2

» هام جدا جدا
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالأحد سبتمبر 15, 2013 9:40 pm من طرف hayan esmail2

» زمن الأوغاد
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالأحد أبريل 28, 2013 8:03 pm من طرف Bssam Abdol

» الربيع شباب دائم
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالإثنين أبريل 22, 2013 10:48 am من طرف hayan esmail2

» يوم الجلاء
بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Emptyالأربعاء أبريل 17, 2013 7:55 am من طرف hayan esmail2

التبادل الاعلاني
انشاء منتدى مجاني


بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم

اذهب الى الأسفل

بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم Empty بتمنى المرور على هاد الموضوع بتمنى ما يفوتكم

مُساهمة  laila esmail الأربعاء مارس 07, 2012 6:42 pm

ليس من المبالغة القول بأن العد العكسي للأزمة في سورية قد بدأ منذ فترة طويلة، خصوصاً وأن النتائج الميدانية على الأرض كما أضحت فاجأت كل المراقبين،
وهذا ما دلَّت عليه بشكل واضح أحداث بابا عمرو التي لم تشهد مقاومة بحجم ما كان يصوره الإعلام الغربي والعربي على حد سواء.
ومن خلال الوقائع اليومية على المساحة السورية يمكن تسجيل الملاحظات التالية:
1 ـ باعتراف ما يسمى بـ"الجيش الحر"، أنه بدأ "يقاتل" قتالاً انكفائياً، وقد فاجأته تلك المعنويات العالية التي تسجل في صفوف عناصر الجيش السوري.
2 ـ إن النظام في سورية أثبت أنه يملك قوة حقيقية مكّنته من توسيع رقعة انتشاره وإحكام قبضته على المساحة الأكبر جغرافياً ضمن المناطق السورية، خصوصاً وأن المجموعات المسلحة هي عبارة عن مجموعات تقاتل بالأجرة وليس عن عقيدة وهذا ما تبينه الأموال التي تضخ من "الأمبراطورية" القطرية، و"الديمقراطية" السعودية.
في ضوء ما تقدم ترى مصادر مطلعة عن كثب على مجريات الأحداث في سورية، أنه لا يجوز الاستخفاف بما يجري، فإن سورية تتجه بخطى واضحة وثابتة نحو حسم هذا "التمرد" الذي بدأ منذ سنة حتى الآن، وبالتالي، إن الوضع حالياً أشبه بعملية استقلال جديدة يقوم بها النظام الذي يجري عملية جراحية والذي وجد نفسه مضطراً لها لتنقية الجسم السوري من الأدران التي نبتت فيه، طبعاً هناك أثمان تدفع في صفوف الجيش السوري، لكن كل ذلك يصبح ثمناً بخساً أمام الثمن الباهظ الذي قد تدفعه سورية لو قُيِّضَ لتلك المجموعات ومن خلفها من أن تبسط يدها على سورية. وفي اعتقاد المصادر أن علامة التقهقر ظاهرة على مستويات كثيرة تنبئ باقتراب اجتثاث الإرهابيين من جذورهم وأبرزها:
1 ـ التقهقر الواضح في صفوف تلك المجموعات وعمليات الفرار التي تحصل في مناطق إدلب ودير الصليب، والحصن، والرستن وفي القصير.
2 ـ الإرباك الواضح لدى القوى الداعمة من الخلف وخصوصاً دول الحقد العربي.
3 ـ موضوع الإعلام والدجل الإعلامي الفاقد للمصداقية وخصوصاً الفضائيات العربية التي ظهرت على غير حقيقتها.
4 ـ التراجع في المنطق الدولي والأميركي ـ الفرنسي تحديداً.
5 ـ علاقة النظام السوري القوية مع روسيا.
وإضافة إلى ذلك الانتخابات التشريعية التي جرت في إيران والتي جاءت نتائجها لصالح النظام الذي يدعم الحكم في سورية إلى أبعد مدى.
وإلى جانب التطورات السياسية في كل من روسيا وإيران هناك أيضاً العامل اللبناني الذي يشكل قوة دفع إضافية للقوة السورية، حيث أن هناك إجراءات محكمة اتخذت من شأنها أن تمنع أو على الأقل تعيق إلى أبعد الحدود مسألة تهريب السلاح والمسلحين عبر حدود لبنان الشمالية إلى سورية، وهذا بحد ذاته يريح الخاصرة السورية التي ظهرت لبعض الوقت بأنها رخوة إلى حد بعث على الخوف من أن تؤدي إلى التأثير السلبي على العلاقة المميزة التي تربط البلدين الشقيقين.
وتدعو المصادر إلى عدم إغفال اقتراب موعد الاستحقاق الانتخابي للرئاسة في كل من الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، حيث أن هذا العامل لا يصب في مصلحة الذين ينفخون في النار السورية، وكما هو معلوم فإن الأميركيين وكذلك الفرنسيين يقفلون نوافذهم على الخارج في مثل هكذا استحقاق ويتفرغون لخوض غمار الانتخابات وهو ما يعني أن الوضع في الشرق الأوسط لن يعود أولوية، وأن الاندفاع الحاصل بهدف تقويض النظام في سورية سرعان ما سيتحوّل عما قريب إلى انكفاء لصالح هذا النظام الذي بات على قاب قوسين أو أدنى من الإطباق على المجموعات الإرهابية التي باتت مشتتة من رأس الهرم وحتى العناصر التي تفر بشكل عشوائي غير منظم بفعل الضربات القوية التي يتلقونها على الرأس.
laila esmail
laila esmail
Admin
Admin

عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
الموقع : سوريا الأسد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى